المرشح علي نور .. سهل وممتنع إلى الواجهة من جديد جريء حيث لا يجرؤ الأخرون

الشمال نيوز – عامر الشعار
خلال فترة قصيرة استطاع ابن بلدة القلمون المرشح عن المقعد السني في طرابلس (الشمال الثانية ) علي نور ان يدخل معادلة التحالفات الانتخابية من الباب الواسع ، فقد بات إسمه متداولا” بين كافة الأطراف السياسية، كونه صاحب رأي حر وموقف صلب وشفاف، صاحب مبدأ وجرأة ، بعيد كل البعد عن الاصطفافات الحزبية والتيارات السياسية، رغم بعض التهم التي تلصق به على انتمائه لبعض الأحزاب، إلا أنه وبحسب مواقفه وتصرفاته في مجتمعه وبيئته ومع أبناء مدينته القلمون وطرابلس فهو على مسافة من الجميع، ومنفتح على كافة الأطراف والاطياف، ولم يقبل أن يكون محسوبا” على أحد وهو مقدام وطموح حتى آخر نفس وصاحب رؤيا علمية وتنموية وإنمائية تساهم من الانماء والتطوير وما يقدم عليه المرشح نور أو يطمح إلى تحقيقه ما لم يجرىء عليه الآخرين ..
علي نور الذي يسخر علاقاته وصداقاته الداخلية اللبنانية والاغترابية لخدمة الناس ، وهو مقتنع كل الاقتناع ومؤمن كل الإيمان، من خلال التواصل والحديث معه، ان بإمكانه أن يساهم في رفع الحاصل الانتخابي للائحة التي سينضم اليها، ليس بهدف فوزه بمقعد، بل يقولها بكل جرأة ومسؤولية، ان الهدف من ذلك المسافة في فوز اي احد من اللائحة ، ولم يسعى إلى لائحة تقليدية تكون أصواته جواز مرور لبعض المرشحين التقليديين، الذين يضمنون فوزهم، من دون منة من أحد..
هذا هو المرشح علي نور، الذي يعتبر من الشباب المميزين في المنطقة، جرأة والدفاع، وله مساهمات عديدة في مصالحات ذات مستوى بين كبار الشخصيات في لبنان وخارجه، ومساهمته في ربط نزاع وحل مشاكل محلية، ولو على حسابه الخاص، إضافة إلى أنه رئيس الجمعية البر والمروئة الخيرية التي تساهم في مشاريع إنسانية متنوعة منذ العام 2010 …
هذا الشاب الطموح، هو سهل وممتنع، من الصعب أن تستطيع فك شفيرته، لكنه قريب ومحبب لدى الجميع، ومتواضع لا يعرف الكره …
من هو علي حسن نور

ولد في القلمون عام 1979 حائز على شهادة جامعية في العلوم السياسية، سافر إلى استراليا في العام 1999 طالب علم ومن ثم شق طريق في عالم التجارة واسس سلسلة مطاعم وله صداقات وعلاقات بين أبناء الجالية اللبنانية في استراليا وفي دول عربية واجنبية ..
دبلوماسي حالي شغل مناصب هامة
كرامة أهله وناسه وجيرانه هي الاسمى والأرقى عنده ..