خاص الشمال نيوز

ليلة القبض على طبيب يتحدى رانيا عثمان بالجرم المشهود

خاص الشمال نيوز

كتب: عامر الشعار

 رانيا عثمان :اللهم اني مظلومة فإنتصر ..

ليلة القبض على طبيب يتحدى رانيا عثمان بالجرم المشهود

 اخصائية وخبيرة التجميل رانيا عثمان ، التي تملك مركزين للتجميل في بخعون الضنية وفي طرابلس الضم والفرز ، كتبت صفحة التواصل الاجتماعي الخاصة بها صرخة في وجه أحد المراقبين الصحيين وهو طبيب من الضنية ، وناشدت عثمان المعنيين واصحاب الضمائر وضع حد لهذا التمادي في الانقضاض على حقوقها وتشويه سمعتها ، وطالبت الاقتصاص من الطبيب، الذي يحاول الانتقام منها وتدمير مركزها الخاص بالتجميل ، بعدما كشفت دوره في التزوير وعدم دفع مستحقاتها.. بحسب ما كتبت..!!

كما وروت عثمان القصة كاملة من الألف إلى الياء ، وبعد ان شرحت تفاصيل التعرض لها وتلفيق الاكاذيب بحقها ، ..

كما ووضعت عثمان كافة الملفات والمحادثات عبر وسائل التواصل الإجتماعي وعبر الواتساب التي تدين الطبيب بكل التفاصيل ، لدى المؤسسة الممولة للمشروع ، كي تساعد في استرجاع حقوقها واتخاذ الاجراءات الكاملة التي تدين الطبيب …

وهذا نص الصرخة مع بعض الصور والتفاصيل على صفحتها الخاصة …

شكرااا وزارة الصحة وخاصة الدكتورة بسمة الشعراني والطبيب المرافق لها …إليكم فضيحة الدكتور فاعل الخير… ب التفصيل … اللهم إني مظلومة فإنتصر بهذه الليلة الفضيلة..

لما نويت اعمل دورة مكياج وعلم الصبايا ويستفيدوا من خبرتي كان لازم أستعين ب مؤسسة دولية تا ندعم هالمشروع  وبعد ما قدمنا الطلب وتوافق عليه بالتعاون مع الدكاترة المزعومين اللذين استلموا المشروع  وقبضوا المبلغ الكامل ل تمويل الدورة وأعطوني جزء بسيط من حقي ولما إنتهينا من الدورة طالبت ب كامل حقي بيقولولي ما الك معنا المؤسسة المنظمة الداعمة بالتمويل لم يعطونا حقنا وبكرا بنعوضك ب دورة تانية… فرفضت الموافقة على هذا الكلام وتواصلت مع المؤسسة الممولة بكتشف إنو قابضين كل شي وبدن ياكلوا حقي وحق التلاميذ ول transport ف لما كشفتهم على حقيقتهم راحوا بعتولي كم صبية من عندهم قال مراقبين صحين وصوروا المحل عندي ونزلوا الصور عبر الفيسبوك ان المواد التجميلية منتهية الصلاحية وبناء” عليه ..

بعد أن وضعت النقاط على الحروف وكشف المؤامرة وكشف المستور؛ بدأ الإنتقام الفعلي وبدأ بتلفيق التهم وإختراع الأكاذيب والسيناريو أن المواد الموجودة داخل السنتر التجميلي الخاص بي تعود لسنة ٢٠٠٥ منتهية الصلاحية؛ علما” أنني إفتتحت السنتر في 1/ 4/ 2015 وأرسل إلى السنتر مجموعة من الفتيات بلباس مراقبيين صحيين ليدخلوا إلى السنتر وتصوير المواد التجميلية وإختراع أكاذيب بأنها منتهية الصلاحية؛ وإذ أكتشف أن الفتيات هن ليس مراقبات على المواد التجميلية وليس معهم جهة رسمية أو تصريح من قبل وزارة الصحة.

والأنكى من ذلك بدأ الطبيب الإنساني وللأسف بنشر الصور عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، هدفه الإساءة إليّ والضرر بي وتشويه سمعتي ..

وتآمر مع البنات اللواتي تعلمن على يدي بوجود وبإشراف المنظمة الممولة ؛ بأن يوجهن لي الكلام النابي والمبطن عبر الفيسبوك ، واتهموني أنني امتنعت عن تسليمهم حصتهم من المواد التجميلية؛ ( وهذا محض إفتراء) .

وبدأ عبر مجموعة معهم على الواتس آب بتحريضهم كي يتهجمون عليّ بكل الألفاظ والاتهامات الكاذبة وأخبرهم بأنه سيتم إغلاق مركزي بالشمع الأحمر؛ وهذه الكلمات والتهديدات موثقة لدي بالصوت والصورة.

يا أسفي على هذا الطبيب الذي لم يقف عند هذا الحد بل تمادى أكثر بتقديم طلب إلى وزارة الصحة يتهمني بأنني أحوي مواد فاسدة للإساءة إلى وجوه السيدات؛ ( مع العلم أنني خبيرة مكياج وليس بوتكس وفيلير ).

ولكن الله كشف حقد هذا الطبيب عبر الطالبات المغرر  بهن؛؛ بكشف حقيقته.

وقد جاءت رئيسة مصلحة الصحة في الضنية_المنية الدكتورة بسمة الشعراني مع طبيب مختص من قبل وزارة الصحة وكشفت بنفسها على المركز ولم تجد أي دليل يدينني أو تجد مواد تجميلية فاسدة او غير صالحة؛؛ والأيام المقبلة ستبرهن ذلك عبر تقرير من قبل وزارة الصحة وأن هذه الاتهامات باطلة وكاذبة.

وكأنني أرى بهذا الطبيب وللأسف يعمل على إبتزازي  وهدر حقي أنا وتلاميذي وحرماننا حقوقنا المادية المقدمة من الجهة الممولة والمنظمة لهذه الدورة وتبيين لي أن هذا الطبيب قد قبض مبلغا” وقدره خمسة عشر ألف دولار مقابل الدورة وحقي منه بعد موافقة المنظمة أكثر من سبعة آلالاف دولار أميركي مقابل التعليم وإجرة المركز وثمن المواد التجميلية؛؛ وحقوق البنات اللواتي تدربن في المركز بقيمة أربعة آلالاف وخمسمئة دولار عدا عن حقهم بإجرة الطريق والطعام.

هذا الكلام برسم أصحاب الضمائر الحية وأصحاب الصدق والأمانة والشفافية خصوصا” بأننا في شهر فضيل شهر رمضان المبارك. 

وهنا أسأل هذا الطبيب ومن معه لماذا هذا الإفتراء ولماذا هذا التجني ؛؛ والكل يشهد بدوري الإنساني وعملي الذي يشهد له الجميع؛؛ وخبرتي في الحياة الإجتماعية تشهد منذ أكثر من ١٥سنة في هذه المهنة؛؛ وقد عملت مع مؤسسات محترمة وأعطوني حقوقي كاملة منذ أكثر من ثماني سنوات .

أم هذا الطبيب لم يعطيني حقي وقد زاد عن ذلك أنه عندما كشفت حقيقته راح يشوه سمعتي ويحاربني… ولكن الله مع المظلومين..

وأؤكد أن ليس كل الطيور يؤكل لحمها؛؛ مع العلم إكتشفت أن هذا الطبيب لديه سوابق كثيرة بعدم المصداقية والأيام والأشهر المقبلة ستكشف المستور .

وأقول لك أيها الطبيب رغم الإفتراء والوسايط ليست رانية عثمان التي يؤكل حقها وتسكت.

اللهم إني مظلومة فإنتصر بهذه الليلة الفضيلة ليلة القدر.

رانيا عثمان التي وضعت ملفها بيد الجهة الممولة للمشروع، وبرزت الوثائق التي تدين الطبيب ومن معه .. تحتفظ بوثائق كثيرة ، وضعتها بعهدة المعنيين ، وقد حصل موقع “الشمال نيوز” الإخباري على البعض من هذه الوثائق .. سيتم نشرها لاحقا” …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى